دورة أسس كتابة المقال الابداعي

دورة أسس كتابة المقال الابداعي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بكل حماسة وشوق أحب أن أعلن عن دورتي الأولى للمدونين وللكُتّاب الناشئين والراغبين …دورة أسس كتابة المقال الابداعي

مقال: “ألا فكُلّكم راعٍ” | نورة الصنيع

يقول الدكتور عبدالكريم بكار: “البدايات التربوية الجيدة تبدأ دائمًا من المنزل.” لكل جذع صلب متين جذور ثابتة مستقرة. كذلك الإنسان لا يستقيم إلا إذا كان بناؤه سليمًا متوازنا على جانبيه النفسي والاجتماعي. إذ أن المرء ينشأ على ما استسقى خلال حياته الأولى وطفولته، ولا شك أن للوالدان اليد الطولى في نشأة هذا الإنسان منذ أن… تابع قراءةمقال: “ألا فكُلّكم راعٍ” | نورة الصنيع

مقال: “إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ”⁴³ | نورة الصنيع

يقول الكاتب الأفغاني الأمريكي خالد حسيني: “المجتمع ليس له فرصة للنجاح إذا كانت نساؤه غير متعلمات.” وقبل أن نتعمق في هذه النقطة أحب أن أعطي نبذة بسيطة عن أنواع المجتمعات في العالم الحديث وما ينطبق على كل واحدٍ منها دون الخوض في الحسنات والمساوئ. أولًا المجتمع الجمعي، وهو في الغالب ينطبق على المجتمع الذي يقيم… تابع قراءةمقال: “إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ”⁴³ | نورة الصنيع

خاطرة: مابين حياته ووفاته | بشرى بنت سليمان

إن من علامات الصدق عند حكمك على الآخرين ألا يتبدل قولك فيهم من بين حين وآخر.. هنا ستقرأ نصين.. أحدهما خاطرة كتبتها وقد كان أبي حيّاً، والثاني نظماً كتبتها وأنا ملء الكون شوقاً لرؤية ساكن قبره. (١) ظِلال—————-على مشارف مُسْتَظَلِّه:إنّها عطايا.. لاحتْ بها شفتاهإنه حضن.. برأ به الجرحإنه بلسم.. عانق موضع الألمإنه نمير.. نهلتْ منه… تابع قراءةخاطرة: مابين حياته ووفاته | بشرى بنت سليمان

خاطرة: شارد الذهن | مشعل

شارد الذهن حين انتظاركِ صامتٌ ، ساكنٌ عن كُلِ الحروف أمامي قهوتي وأوراقي أكتبُ وتسبِقُني الأشواق ماذا أقول عنكِ يا مُلهِمتي ، يا مُبجلة بارعةُ الطول ، غزليةُ الخصر بهيةُ العينين شعرُكِ المسكوبُ بين كَتِفيّكِ ليلٌ أُمجدهُ في المُقلتين أعلقُ عليهِ نجومي وأكتبُ لهُ قصيدتين كيف لـ جُملةٍ من الشوق جمعتنا بين حرفين كتبتُكِ وأكتبُكِ… تابع قراءةخاطرة: شارد الذهن | مشعل

خاطرة: لقد كان هنا | بشرى بنت سليمان

من أين يبدأ هذا الخيط الطويل العريض الذي إن أمسكت أوله امتدّ امتداد الحياة الأولى، وإن أمسكت آخره بقيت في مكاني وفي الحياة الثانية، إن طرفيه كمثل دائرة تدور لا مبدأ لها ولا منتهى وبدايتها ونهايتها متصلتان! كنت أتأمل الحياة بعد وفاة أبي فوجدت أنها هي الحياة التي تجعل الشعور منقسم إلى حياة أولى وحياة… تابع قراءةخاطرة: لقد كان هنا | بشرى بنت سليمان

مقال: “كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ”¹⁷¹ | نورة الصنيع

قبل أعوام من الآن كنت أظن أني بعد خمس سنواتٍ سأكون في ذلك المكان، بتلك الشخصية وعلى تلك الهيئة. وجاء الوقت وإذا بي هنا وبطريقة عشوائية رمت بي تلك الباخرة الكبيرة على هذا الشاطئ دون إذن من مخططاتي ودون إذن من أحلامي! نزولي إلى هذا الشاطئ كان كهدبٍ بسيط في طرف السجاد بدأ ينسل حتى… تابع قراءةمقال: “كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ”¹⁷¹ | نورة الصنيع

خاطرة: بلسان أنثى | مشعل

بـ لسان إنثى كتبت هذه الكلمات ... من بين الحُطامِ أنقذتُ نفسي وأنقذتُ معهُ أشيائي خرجتُ من بين قُضبان سجوني إلى سمائي وعانقتُ نجومي يا أرضٌ ...! يا أرضٌ ...! أحميلني عن عروشِ الشوق واغْرقيني كفانا حُباً مسروقاً ، كفانا حُباً ذابلاً كفانا حُباً دون نُقاط ... يا حقول الأزهارِ لا تذبلي فـ أنا لازلتُ… تابع قراءةخاطرة: بلسان أنثى | مشعل

مقال: أملٌ بالنجاة والعودة | بشرى سليمان

كلما آن الأوان تراخيت في الرجوع، ليس لأن للبعد وحشة وفراغاً، ولا لأنني سلوت عما كنت له أهوى، بل لأن التسويف صار شعاراً أتميز به، وكساءً يلازمني لبسه. اليوم.. وبعد أن قطعت من الطريق أميال وأميال عدت، لم يكن عوداً له أثراً لأقول له: عوداً حميداً، اليوم كنت أمام يوم فارغ من المهام اليومية لذا… تابع قراءةمقال: أملٌ بالنجاة والعودة | بشرى سليمان

قصيدة: جدتي | وجدان محمد

قد كنتُ أظنكِ يا جدتي خالدة ما كنتُ أظنُ أن روحكِ صاعدة ظننتك أبداً عنِ الموتِ حائدة أو لعلي رغبتُ ألا أعيش فاقدة لمن أبدَ عمرها للكلِ والـدة .. قد كنتُ أظنكِ يا جدتي خالدة عشرونَ من عمري ذكراها ماجدة و إني لأجلها يا جدتي لكِ واعدة سنسلو ، لنلقاكِ في الجنانِ الراغدة و سلامٌ… تابع قراءةقصيدة: جدتي | وجدان محمد