
رسائلٌ يكتبها و أوراقٌ بالأحرفِ يغرقها
و مع ساعي البريدِ موقعة لي يرسلها
ليزهر قلبي حين استقبلها ..
أحبه ! و الحقُ أني به جاوزتُ السرف
غير أني لم أعد ، تلك التي تنسى بالأظرفِ
ذنباً بحقها أحدهم قد اقترف !
إن حالي اليومَ مختلف ..
عقلٌ يناصفُ بالحبِ قلباً مترفاً
لئلا يعود في حبه السرف .
*وجدان محمد