وَفيِ غَسق الدُجى ؛
أقول لنفسي مابال هذا الدُجى لايتزَحزحْ ومابالْ ضوء الصُبح لايتوضح
فذهبتُ إلى خليلي أمرؤ القيس لعلهُ يُذهب عني همّ الليل ليُسمعني من قصائده بيتين ؛ لأنتهي منه، وأتأمل السماء المُطرزةِ بتسعٌ وتسعون نجمًا لعل الليل يذهب وكأنه بليلين موصول 💔.
ريما⭐️